الأنونيموس أو المجهولون هم الهاكرز اللاخلاقيون في نظر الأنظمة الديكتاتورية الحاكمة
هي أكبر منظمة اختراقية في العالم لا يعرف لحد الٱن عدد أفرادها، إلا أنها تضم مخترقين من جميع دول العالم، كان شمسها قد أفل لكنها عادت للظهور لتحطم بلاد العم سام، بدأ بروزها كمزاح سنة 2003
شعارها شخص بدون رأس للدلالة على أنها لا تملك قائدا موحدا يتحكم بها وأن كل تنظيماتها سرية ومنظمة.
جاي ڤوكس الذي يمثل الثأر في فيلم V الذي ظهر سنة 2005 هو قناعها الملبوس
هدف المجموعة نشر العدالة والحق طبعا الحق الذي يريدونه هم، كما أنهم يمثلون صوت الشعب.
هي أكبر منظمة اختراقية في العالم لا يعرف لحد الٱن عدد أفرادها، إلا أنها تضم مخترقين من جميع دول العالم، كان شمسها قد أفل لكنها عادت للظهور لتحطم بلاد العم سام، بدأ بروزها كمزاح سنة 2003شعارها شخص بدون رأس للدلالة على أنها لا تملك قائدا موحدا يتحكم بها وأن كل تنظيماتها سرية ومنظمة.
جاي ڤوكس الذي يمثل الثأر في فيلم V الذي ظهر سنة 2005 هو قناعها الملبوس
هدف المجموعة نشر العدالة والحق طبعا الحق الذي يريدونه هم، كما أنهم يمثلون صوت الشعب.
الأنتربول والأيف بي إي حاولوا ولا زالوا يحاولون الوصول إليهم.
هذه المنظمة عندما تبرز تعود بقوة وبملفات كبيرة ومعقدة لكن سرعان ما تعود للخفاء، هذا الفعل يدل على أن المتورطين معها أيادي قوية وأنظمة حاكمة (مجرد تخمين)
سبق وشنت حروبا ضروسا على إسرائيل وغيرها من دول العالم خصوصا التي تملك التسيير والتحكم.
في 2008 عندما بدأت المنظمة تكبر قرروا يعلموا بتنظيم محكم وبجهد أكبر، في كل عملية يرسلون رسائل مشفرة كما فعلوا مع ما يقع في أمريكا عندما تم قتل صاحب البشرة السوداء جورج فلويد على يد شرطي أمريكي صاحب البشرة البيضاء، ذاك الفيديو خلف ردت فعل قوية خرج بسببه الناس للشارع من أجل التخريب، كل المواقع حاولت مسحه لكن الفيديو انتشر بقوة لأنهم يعيدون إرساله.
بعده بساعات قليلة قاموا باختراق ويب سايت لمعهد الشرطة الذي يعمل به الشرطي الذي قتل جورج فلويد وسربوا كل المعلومات التي تعتبر سرية. من بين ما تم تسريبه أن الشرطي القاتل والمتفرجين كلهم شاركوا في عدة جرائم. كما قاموا بإيقاف الردارات وأدوات التواصل للولايات التي خرج بها المتظاهرون لئلا تستطيع الشرطة التواصل فيما بينها ومعرفة ماذا يقع، أيضا قاموا باختراق راديو شيكاغو وبقيت فقط تردد "FUCK THE POLICE"
وأهم من هذا أنهم قاموا بتسريب الملفات الفاسدة والخطيرة لدونالد ترام، من بين الملفات الفاسدة ضده الاغتصاب فقد اغتصب طفلا يبلغ 11 عاما وصحفية. ووجدوه أيضا موقعا على التجارة في الأطفال من أجل الجنس، وكذلك من المتورطين في هذه القضية الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري
كما قاموا بإعلان أن مرض كوفيد 19 ظهر في أكتوبر لكنهم لم يفصحوا عن ذلك.
هذه العملية الاختراقية لم تسلم منها منظمة الصحة العالمية التي بدورها تتلاعب، ومعهد ووهان للفيروسات وغيرهما من المنظمات الصحية والمؤسسات التي لها ارتباط بالفيروس كمؤسسة بيل غيتس صاحب فكرة لقاح 2020، كما وجدوه أيضا تبرع لمعهد ووهان الصيني للفيروسات بمبلغ 150 مليون دولار.
قاموا أيضا بتسريب قائمة بريدية مكونة من 25000 مع كلمات المرور تعود لمسؤولين كبار.
قاموا أيضا بتسريب ما يدل على أن العائلة الملكية البريطانية لها دخل في مقتل الأميرة ديانا.
المهم لا زالو يهددون بنشر الكثير من الملفات إذا استمر ترامب والشرطة الأمريكية في طغيانهم.
هذه المنظمة عندما تبرز تعود بقوة وبملفات كبيرة ومعقدة لكن سرعان ما تعود للخفاء، هذا الفعل يدل على أن المتورطين معها أيادي قوية وأنظمة حاكمة (مجرد تخمين)
سبق وشنت حروبا ضروسا على إسرائيل وغيرها من دول العالم خصوصا التي تملك التسيير والتحكم.
في 2008 عندما بدأت المنظمة تكبر قرروا يعلموا بتنظيم محكم وبجهد أكبر، في كل عملية يرسلون رسائل مشفرة كما فعلوا مع ما يقع في أمريكا عندما تم قتل صاحب البشرة السوداء جورج فلويد على يد شرطي أمريكي صاحب البشرة البيضاء، ذاك الفيديو خلف ردت فعل قوية خرج بسببه الناس للشارع من أجل التخريب، كل المواقع حاولت مسحه لكن الفيديو انتشر بقوة لأنهم يعيدون إرساله.
بعده بساعات قليلة قاموا باختراق ويب سايت لمعهد الشرطة الذي يعمل به الشرطي الذي قتل جورج فلويد وسربوا كل المعلومات التي تعتبر سرية. من بين ما تم تسريبه أن الشرطي القاتل والمتفرجين كلهم شاركوا في عدة جرائم. كما قاموا بإيقاف الردارات وأدوات التواصل للولايات التي خرج بها المتظاهرون لئلا تستطيع الشرطة التواصل فيما بينها ومعرفة ماذا يقع، أيضا قاموا باختراق راديو شيكاغو وبقيت فقط تردد "FUCK THE POLICE"
وأهم من هذا أنهم قاموا بتسريب الملفات الفاسدة والخطيرة لدونالد ترام، من بين الملفات الفاسدة ضده الاغتصاب فقد اغتصب طفلا يبلغ 11 عاما وصحفية. ووجدوه أيضا موقعا على التجارة في الأطفال من أجل الجنس، وكذلك من المتورطين في هذه القضية الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري
كما قاموا بإعلان أن مرض كوفيد 19 ظهر في أكتوبر لكنهم لم يفصحوا عن ذلك.
هذه العملية الاختراقية لم تسلم منها منظمة الصحة العالمية التي بدورها تتلاعب، ومعهد ووهان للفيروسات وغيرهما من المنظمات الصحية والمؤسسات التي لها ارتباط بالفيروس كمؤسسة بيل غيتس صاحب فكرة لقاح 2020، كما وجدوه أيضا تبرع لمعهد ووهان الصيني للفيروسات بمبلغ 150 مليون دولار.
قاموا أيضا بتسريب قائمة بريدية مكونة من 25000 مع كلمات المرور تعود لمسؤولين كبار.
قاموا أيضا بتسريب ما يدل على أن العائلة الملكية البريطانية لها دخل في مقتل الأميرة ديانا.
المهم لا زالو يهددون بنشر الكثير من الملفات إذا استمر ترامب والشرطة الأمريكية في طغيانهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق